لا يختلف اثنان على أن ما يحدث لتبسة في المدة الأخيرة لا يصر العدو قبل الصديق, و سقوط الكناري كان على يد فرق يحسنون لعب الكولسة وترتيب المقابلات وليس لغة الميدان...
وبعيدا عن التعثر الأخير أمام نادي تقرت ,فإن كل المتتبعين في اتحاد تبسة ومحيطه بدا متخوفا من الكولسة ,سواء داخل الديار أو خارجها بالنسبة للفرق التي تلعب على تفادي السقوط أو تلك التي تلعب الأدوار الأولى ,حيث أوضح الكثير من الأنصار في تعليقاتهم من هذا الجانب أن على الإدارة أن تكون يقظة وأن تفرض نفسها أمام الرابطة والحكام حتى يحصل الفريق على حقه على حسب تعبير الأنصار وتغريداتهم على المواقع الفايسبوكية ,الذين قالوا انهم يتخوفون كثيرا من لعبة الكواليس على حساب ادارة الكناري ,وأضافوا أن على إدارة العمري خليف أن تصنع لنفسها إسما في الكرة الجزائرية ويتحدثوا مع الحكام قبل المباريات ,حتى يطلب منهم منح كل ذي حق حقه.
ب رشيد
نشر بتاريخ:05/02/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق